غزوة الخندق ... وتسمى ( الأحزاب ()
حدثت سنة 5 هجرية
أشار سلمان الفارسي بحفر خندق بطول 3كم فكان عرضه من 7 إلى 10 م وعمقه من 3 إلى 5 متر تقريبا
الهدف منها:
الدفاع عن المدينة ضد الأحزاب الذين قدموا للقضاء على الإسلام والمسلمين
أسلم نعيم بن مسعود دون علم قومه فطلب منه النبي أن يُخذل بين الأحزاب ففعل ونجح في الوقيعة بين يهود بني قريظة وقريش وغطفان فأصابهم اليأس
وأرسل الله تعالى على الأحزاب ريحا شديدة وأمطارا ورعدا واشتدت الريح فاقتلعت الخيام ودخل الرعب في قلوبهم فرحلوا عن المدينة
ونزل قوله تعالى:
"وَرَدَّ اللَّهُ الَّذِينَ كَفَرُوا بِغَيْظِهِمْ لَمْ يَنَالُوا خَيْرًا وَكَفَى اللَّهُ الْمُؤْمِنِينَ الْقِتَالَ وَكَانَ اللَّهُ قَوِيًّا عَزِيزًا" (255) سورة الأحزاب
حدثت سنة 5 هجرية
أشار سلمان الفارسي بحفر خندق بطول 3كم فكان عرضه من 7 إلى 10 م وعمقه من 3 إلى 5 متر تقريبا
الهدف منها:
الدفاع عن المدينة ضد الأحزاب الذين قدموا للقضاء على الإسلام والمسلمين
أسلم نعيم بن مسعود دون علم قومه فطلب منه النبي أن يُخذل بين الأحزاب ففعل ونجح في الوقيعة بين يهود بني قريظة وقريش وغطفان فأصابهم اليأس
وأرسل الله تعالى على الأحزاب ريحا شديدة وأمطارا ورعدا واشتدت الريح فاقتلعت الخيام ودخل الرعب في قلوبهم فرحلوا عن المدينة
ونزل قوله تعالى:
"وَرَدَّ اللَّهُ الَّذِينَ كَفَرُوا بِغَيْظِهِمْ لَمْ يَنَالُوا خَيْرًا وَكَفَى اللَّهُ الْمُؤْمِنِينَ الْقِتَالَ وَكَانَ اللَّهُ قَوِيًّا عَزِيزًا" (255) سورة الأحزاب