القراءة هي أم المعارف وأم المواد وبالتالي هي ابداع لانها تبني الشخصية في مجال بناء المواقف التي تبنيها المواد، وهي نشاط ادراكي يهدف الى بناء المعرفة والى استخراج معاني النص وهي كذلك نشاط يمكن من التواصل ومن الانفتاح على الآخر.
لذلك كان لابد من ايجاد طرق بيداغوجية اكثر تسلية وأمتع لتحبيب القراءة للطفل وممارستها بشكل مخالف عن الطرق التقليدية لتدريس هذه المهارة للتلاميذ والتي تعتمد على الترديد والتلقين.
انطلاقا من هذه الخلاصات نقدم لكم نموذجين من العروض التي اعدها احد الاساتذة في هذا الشأن والتي تتضمن ألوان مختلفة من الالعاب القرائية الهادفة الى تعليم الطفل تركيب الكلمات وحسن استعمالها وتكوين جمل مفيدة.
- الكتاب الأول: الالعاب القرائية للاستاذ عبد اللطيف اوسحاق للمستوى الأول والثاني:
- الكتاب الثاني من الشقيقة الجزائر للاستاذة السيدة آمال الماجري ويتناول الالعاب القرائية للمستوى الأول ابتدائي: