تلخيص فصول رواية الحي اللاتيني لسهيل إدريس

بمناسبة عيد المرأة 8 مارس ... يسعدني أن أقول كلمة وفاء للمرأة في يومها العالمي وأحب أن أهنأ كل الأخوات المتابعة لموقع محبر العلم بخصوص هذا اليوم الرائع ،عيد المرأة من الأعياد التي يفخر شهر مارس بإحتوائه إياها فالمرأة هي الأم التي أعدت جيلا طيب الأخلاق هي الأخت والرفيقة صاحبة رسالة توارثتها جيلا بعد جيل ونسجت خيوطا من الوفاء ..هي الزوجة والصديقة هي النفس وروح الحياة المنبعث في فضاء الكون هي المرأة....، مهما اختلفت أدوارها ظلت بروحها واحدة تجمع كل صفات الرقة والحنان والحب والأنوثة والكبرياء والطيبة،وتزامنا مع يومها العالمي في السنوات الأخيرة يظهر جليا تفوقها وحضورها الوازن في مختلف المجالات وهذا إن دل على شيئ فإنما يدل على اجتهادها وكفاحها اللامتناهي فقد قطعت أشواطا طويلة من النضال والمثابرة حتى أثبتت مكانتها وأكدت على مدى مساهمتها الفعالة في بناء مجتمع متماسك وقوي في كافة المجالات والأنشطة رافعة التحدي أمام كل العوائق والإكراهات مما يستحق كل الإشادة والتقدير فلطالما كانت المرأة ركيزة المجتمع وعموده الفقري والقلب النابض فيه . لذلك هنيئا لك عزيزتي بكل هذه الإنجازات دمتي سندا لنا ودمنا سندا لك ودام لك التألق ونحييك بيومك العالمي ونتمنى لك" عيدا سعيدا"😍