خواطر لصديقة الموقع (ا م )
لقد كنت وحدي معك داخل عقلي وفي أحلامي قبلت شفتيك آلاف المرات وأرى أحيانًا أنك تمر خارج باب منزلي ، هل أنا الذي تبحث عنه؟ أستطيع أن أراه في عينيك ، يمكنني رؤيته في ابتسامتك أنت كل ما أردته وذراعي مفتوحتان على مصراعيهما لأنك تعرف فقط ما ستقوله ، وأنت تعرف ما يجب فعله وأريد أخبرك كثيرًا ، أنا أحبك ، أنا أتوق لرؤية ضوء الشمس في شعرك وأخبرك مرارًا وتكرارًا كم أهتم أحيانًا أشعر أن قلبي سوف يفيض مرحبًا ، يجب أن أخبرك فقط 'لأنني أتساءل أين أنت وأتساءل ماذا تفعل هل تشعر في مكان ما بالوحدة أم أن هناك من يحبك؟